تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

لينوس باولنغ أمثلة على

"لينوس باولنغ" بالانجليزي  "لينوس باولنغ" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • كانت توجد سابقا أيضا ميدالية بيار فيرما، وقدمت مثلا إلى لينوس باولنغ (1957) وإرنست بيشل (1965).
  • كان أحد طلاب تولمان الأوائل في كالتيك هو الكيميائي النظري لينوس باولنغ، الذي علمه تولمان نظرية الكم قبل معادلة شرودنغر.
  • في عام 1928 نشر لينوس باولنغ مراجعة علمية وضع فيها نتائج أبحاث بوارو بالإضافة إلى نتائج فالتر هايتلر وفريتز لندن.
  • يعود الفضل إلى لينوس باولنغ في صحة التنبؤ ببنيات بروتين ثانوية نظامية بناء على الترابط الهيدروجيني، وهي فكرة طرحها وليام أستبري أولا سنة 1933.
  • طور الكيميائي لينوس باولنغ لاحقًا هذه الفكرة وتوصل إلى بنيتين طنينيتين تتضمن رابطة مضاعفة في جهة واحدة ورابطة مفردة مع رابطة ثلاثية الإلكترونات في الجهة الأخرى.
  • بشهور قبل ذلك -في فبراير 1953- اقترح لينوس باولنغ وروبرت كوري نموذجا للدنا يحتوي ثلاث سلاسل لولبية، مع كون مجموعات الفوسفات متجهة للداخل والقواعد للخارج.
  • أما التطور الأكبر التالي في هذا المجال، فقد حصل في عقد الأربعينات، عندما أكد الكيميائي الأمريكي "لينوس باولنغ" صحة نظرية "المفتاح والقفل" التي قال بها "بول إرليخ"، وذلك عن طريق إظهاره أن التفاعلات بين الأضداد والمستضدات تعتمد على شكلها بشكل أكبر من اعتمادها على تركيبتها الكيميائية.
  • أما التطور الأكبر التالي في هذا المجال، فقد حصل في عقد الأربعينات، عندما أكد الكيميائي الأمريكي "لينوس باولنغ" صحة نظرية "المفتاح والقفل" التي قال بها "بول إرليخ"، وذلك عن طريق إظهاره أن التفاعلات بين الأضداد والمستضدات تعتمد على شكلها بشكل أكبر من اعتمادها على تركيبتها الكيميائية.
  • أما التطور الأكبر التالي في هذا المجال، فقد حصل في عقد الأربعينات، عندما أكد الكيميائي الأمريكي "لينوس باولنغ" صحة نظرية "المفتاح والقفل" التي قال بها "بول إرليخ"، وذلك عن طريق إظهاره أن التفاعلات بين الأضداد والمستضدات تعتمد على شكلها بشكل أكبر من اعتمادها على تركيبتها الكيميائية.
  • أما التطور الأكبر التالي في هذا المجال، فقد حصل في عقد الأربعينات، عندما أكد الكيميائي الأمريكي "لينوس باولنغ" صحة نظرية "المفتاح والقفل" التي قال بها "بول إرليخ"، وذلك عن طريق إظهاره أن التفاعلات بين الأضداد والمستضدات تعتمد على شكلها بشكل أكبر من اعتمادها على تركيبتها الكيميائية.